الرافضة أكدب الطوائف- ابن تيمية.

الرافضة

◀️ قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
الرافضة أكذب طوائف الأمة على الإطلاق ، وهم أعظم الطوائف المدّعية للإسلام غلوا وشركاً .
مجموع الفتاوى [١٧٥/٢٧]

◀️ قال ابن تيمية رحمه الله :
والرافضة تدعو إلى إمام معصوم وليس عندهم في الباطن إلا إمام معدوم .
منهاج السنة ١١٥/٤

◀️ وليس المنافقون في طائفة أكثر منهم في الرافضة ، حتى أنه ليس في الروافض إلا من فيه شعبة من شعب النفاق .
ابن تيمية -[ منهاج السنة 3/374 ]

◀️ قال ابن تيمية رحمه الله :
قال القاضي : ومن قذف عائشة رضي الله عنها بما برأها الله منه كفر بلا خلاف .
الصارم المسلول ١٠٦٦/٣

◀️ قال شيخ الاسلام رحمه الله : (الرافضة)  شر من عامة أهل الأهواء وأحق بالقتال من الخوارج.
مجموع الفتاوى  ٤٨٢/٢٨

◀️ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
الرافضة أكذب طوائف أهل الأهواء , وأعظمهم شركاً , فلا يوجد في أهل الأهواء أكذب منهم , ولا أبعد عن التوحيد , حتى إنهم يخربون مساجد الله التي يذكر فيها إسمه , فيعطلونها عن الجمعة والجماعات , ويعمرون المشاهد التي أقيمت على القبور التي نهى الله ورسوله صلى الله عليه وسلم عن اتخاذها .
اقتضاء الصراط المستقيم ص391

◀️ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
"الرافضة حمير اليهود يركبون عليهم في كل فتنة"[منهاج السنة(20/ 21-1)]

◀️ قال ابن تيمية رحمه الله :
وقال أبو حاتم : حدثنا حرملة قال :
سمعت الشافعي يقول : لم أرَ أحداً أشهد بالزور من الرافضة.
منهاج السنة ٦٠/١

قال ابن تيمية رحمه الله :
النصارى الذين قاتلهم المسلمون بالشام كانت الرافضة من أعظم أعوانهم .
المنهاج ٣٧٨/٣

◀️ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" الرافضة من أجهل الناس وأضلهم كما أن النصارى من أجهل الناس. والرافضة من أخبث الناس كما أن اليهود من أخبث الناس ففيهم نوع من ضلال النصارى ونوع من خبث اليهود ".
منهاج السنة (2/65)

◀️ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" الرافضة ...أعظم عباداتهم عندهم: لعن المسلمين من أولياء الله مستقدمهم ومستأخرهم ".
-[ مجموع الفتاوى ٢٨/ ٤٨٨]

◀️ قال ابن تيمية رحمه الله:
رؤوس الرافضة والجهمية كانوا منافقين زنادقة
وأول من ابتدع الرفض كان منافقاً
وكذلك التجهم أصله زندقة ونفاق
الفتاوى  [ ج ٣ ص٣٥٣].

◀️ قال ابن تيمية رحمه الله:
"الرافضة أمة مخذولة ليس لها عقل صحيح، ولا نقل صريح ولا دين مقبول، ولا دنيا منصورة."
[إقتضاء الصراط المستقيم لابن تيمية 439]