الاثنين، 23 مارس 2020

مغالطات المفكر الكرتوني احمد عصيد (مول الطعريجة).



#مغالطات_عصيدية

المفكر الكرتوني احمد عصيد بعد ان تم فضحه علنا على ايدي شباب المغرب الواعي ها هو يرقص رقصة الديك المذبوح ليعود للهجوم على الاسلام من جديد . وهو بهذا يشبه تماما فيروس كورونا الخبيث من حيث رغبته في تلويث اكبر قدر من عقول المجتمع بافكاره الكرتونية :

ش 1: عصيد : الاسلام قال بالوضوء ولم يقل بغسل اليدين بالماء والصابون .


ج 1: الحقيقة : الاسلام يقول ( الطهور شطر الايمان ) . اما الوضوء فلصلاة فقط. والحقيقة ان الدراسات العالمية اكدت تفوق دول اسلامية في جانب النظافة الشخصية.

ش 2: عصيد : المساجد سبب انتشار الفيروس.

ج 2: الحقيقة : التجمعات هي سبب انتشار الفيروس ويدخل فيها الملاهي الليلية والمخمورون في الطرقات و الدعارة الجنسية في الليل.

ش 3. عصيد : صلاة الجمعة في مصر تسببت في انتشار الفيروس.

ج 3. الحقيقة : ايطاليا الاعلى عالميا في سرعة انتشار الوباء وليس فيها مساجد . لا رابط علمي بين المساجد والوباء الا في عقلك المريض. التجمعات سبب الانتشار حتى لو كانت في المستشفيات نفسها.

ش 4. عصيد : الرئيس الامريكي استخدم دغدغة العواطف للشعب حين دعاء للصلاة . لكنه لم يقل ان الوباء عقاب .

ج 4. الحقيقة : الرئيس الامريكي احترم شعبه المؤمن بالله . وانت لم تحترم شعبا مسلما مؤمنا في بلدك وانت مجرد مواطن . والقول ان الوباء عقابا لا يعارض البحث عن دواء . هل يخبرك عقلك الكرتوني ان هذا الوباء القاتل نعمة مثلا ؟!!

ش 5. عصيد : كلام رئيس الوزراء الايطالي ان الامر متروك للسماء هو تخدير وتغطية لفشل حكومته على السيطرة على الفيروس.

ج 5. الحقيقة : الكلام المنسوب الى رئيس الوزراء الايطالي كاذب و غير صحيح وليس له اصل.

ش6. عصيد : يحاول المسلمون اثبات ان الفيروس يؤكد الاعجاز العلمي الوهمي للقرآن.

ج 6. الحقيقة : ماذا نعمل لو اكد العلم ان آكل لحم محرم (الخفاش) هو سبب الفيروس . وان امر نبي الاسلام بالعزل الصحي اكده العلم الحديث.

ش. 7. عصيد : ابن تيمية يكره العلم ويقول ان العلم فقط هو الكتاب والسنة.

ج 7: الحقيقة : " وكذلك كثير من متأخري أصحابنا يشتغلون وقت بطالتهم بعلم الفرائض والحساب والجبر والمقابلة والهندسة ونحو ذلك لأن فيه تفريحا للنفس وهو علم صحيح لا يدخل فيه غلط ". مجموع فتاوى ابن تيمية ، كتاب المنطق.

#فضائح_المفكر_الكرتوني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جزاك الله خيرا على تعليقك.