الثلاثاء، 10 فبراير 2015

شرط حب النبي صلى الله عليه وسلم.

حب النبي صلى الله عليه وسلم واجب بالكتاب والسنة وإجماع الأمة وحبه صلى الله عليه وسلم يكون قلبا وقالبا باطنا وظاهرا سرا وعلنا
كل من قال بمحبة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وجب عليه اقتفاء أثره والتزام سنته والسير على هديه
وإلا فميزان الشرع في هذا الادعاء يكشف الحقائق المزيفة
فاللهم اجعلنا من الدعاة إلى هديه واحشرنا تحت لوائه إنك بكل جميل كفيل وأنت حسبنا ونعم الوكيل.

وشرط ☑ صحة المحبة للنبي الكريم صلى الله عليه وسلم :هو اتباعه في أقواله وأفعاله والدعوة إلى سنته على قدر الإمكان.
-----------؛-------
أحبابي محبي رسول الله ﷺ
تعااوا نقاطع المعاصي والبدع.
فبهذا ينصر النبي ﷺ ويغاظ العدو.
ومن يأمر بمقاطعة (Google / YouTube )
لما لا نقاطع ( Android / Facebook / Twitter /  WhatsApp )
فهي منتجات بعضها من (Google).وبعضها صهيوني.
ثم لم يفتي أحد من أهل العلم -فيما أعلم- بالمقاطعة (!!)
وإنما هذا صادر من بعض الغيورين المتحمسين والمندفعين.
وأقول:
الدعوة للمقاطعة ليومين فقط دليل على ضعفنا وانهزامنا (!)
الحل:
علينا إحداث البدائل -مواقع بديلة؛ بله شبكة بديلة- إن كنا فعلا ننوي المقاطعة ولتكن دائمة لا مؤقتة.
وفق الله الجميع لما يُحب ويرضى.
------؛---------
إلى كل من يدعي حب النبي صلوات ربي عليه،إقرأ وافتح قلبك منشرحا مستبشرا مطيعا فاسمع قول ربنا جل وعلا:قل إن كنتم تحبون الله فاتبعون ويحببكم الله...الآيات.المسألة مسألة إتباع لابتداع،فالحاصل في شارعنا اليوم أو في العالم كما قال بعض الأفاضل نرى متحمسين و...فتجد الشاب لا يدين الله بشيء لباسه هيأته لا توحي على أنه مسلم تقطيعة شعره وتجده يتكلم أنا مع رسول الله صلى عليه وسلم كلامه فواد ونصرته فواد.فماذا ترون آحبتي فالله؟أما كان لنا ننشر سنة النبي بكل مأوتينا من الطرق الشرعية حتى تسطع فالأفق.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جزاك الله خيرا على تعليقك.