ويقال:
عجيب أمر هؤلاء الشيعة الروافض؛
هم يطعنون في عرض النبي ﷺ
آناء الليل وأطراف النهار
ويزعمون نصرتهم له.
هم أول من أساء لجناب النبوة وللمقدسات الدينية
حين رموا زوجات الرسول ﷺ بالفاحشة
وحكموا بكفرهن وكفر صحابته الكرام -رضوان الله عليهم-،
وقالوا بتحريف القرآن الكريم (!) ونقصانه (!)
فهل مثل هؤلاء للدين ينصرون ؟ (!!)
كلا وألف كلا.
وصدق الله تعالى إذ قال في محكم كتابه:
{ وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون }.
فلا تغرنك كثرة اللحى ولا الصور
................ تسعة أعشار من ترى بقر
مرحبا بكم في مدونة طريق الحسنى. أسأل الله تعالى أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم. وأن يجعل هذه المدونة خادمة للإسلام يستفيد منها الجميع. قال تعالى:{لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ ۖ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ ۚ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٢٦﴾} [سورة يونس 26]. قال ابن الجوزي-رحمه الله-: ""من أحب ألا ينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم"" (التذكرة ص 55). https://alhousnna.blogspot.com/
الثلاثاء، 10 فبراير 2015
عجيب أمر الشيعة الرافضة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جزاك الله خيرا على تعليقك.