آثار عن الأخوَّة في الله

* "اصحب من هو فوقك في الدين ودونك في الدنيا".

📗 الصمت لابن أبي الدنيا 📄 ٤٥.

* "اصحب من إن صحبته زانك, وإن خدمته صانك, وإن أصابتك خصاصة مأنك, وإن رأى منك حسنة عدها, وإن رأى منك سقطة سترها, وإن قلت صدَّق قولك , وإن صُلت سدد صولك".

📙 الصمت لابن أبي الدنيا 📄 ٤٤ .

* "احملوا إخوانكم على ما كان فيهم كما تحبون أن يحملوكم على ما كان فيكم, فليس كل من رأيت منه سقطة أو زلة وقع من عينيك, فأنت أولى من يُرى ذاك منه, فإن كان فيك صلاة فلا تعجبن بها فلعل صاحب المعصفرة وينال من النبيذ أحياناً أوفى للعهد منك, وإن كان فيك وفاء للعهد فلا تعجبن به فلعل الذي تمقته في بعض حالاته أوصل للرحم منك, وإن كان فيك صلة للرحم فلا تعجبن به فلعل الذي تمقته في بعض حالاته أكثر صوماً منك".

📓 التوبيخ لأبي الشيخ 📄 ٥٤.

* "خير الإخوان الذي يقول لصاحبه تعال نصوم قبل أن نموت وشر الإخوان الذي يقول لصاحبه تعال نأكل ونشرب قبل أن نموت".

📚 الحلية 📔 ٣ 📄 ٧١.

* "... قل لي في وجهي ما أكره فإن الرجل لا ينصح أخاه حتى يقول له في وجهه ما يكره".

📚 الحلية 📘 ٤ 📄 ٨٦.

* "من طلب أخاً بلا عيب بقي بلا أخ".

📕 روضة العقلاء لابن أبي الدنيا 📄 ١٦٩.

* "قد جعل الله في الصديق البار المقبل عوضا من ذي الرحم العاق المدبر".

📚 السير 📗 ٥ 📄 ٥٧.

* "أنصح الناس لك من خاف الله فيك".

📔 جامع العلوم 📄 ٧٧.

* "عن محمد بن بشير قال: جرى بين ابن السماك وبين صديق له كلام فقال له صديقه: الميعاد غداً نتعاتب, فقال : بل الميعاد غدا أن نتغافر".

📕 الشعب 📄 ٧٩٩٦.

* "عن الأوزاعي قال: سمعت بلال بن سعد يقول: أخ لك كلما لقيك ذكرك بحظك من الله خير لك من أخ كلما لقيك وضع في كفك ديناراً".

📚 الحلية 📗 ٥ 📄 ٢٢٥.

* "عن جعفر قال: سمعت مالك بن دينار يقول للمغيرة بن حبيب ما لا أحصي وكان ختنه : يا مغيرة كل أخ وجليس وصاحب لا تستفيد منه في دينك خيرا فانبذ عنك صحبته".

📚 الحلية 📔 ٦ 📄 ٢٤٨،

و📕 الزهد لأحمد 📄 ٣٨٩.

* "تناسى مساويء الإخوان يدم لك ودهم".

📚 الشعب 📙 ٧ 📄 ١١٢٠٠.

* "عن مطرف بن عبد الله قال: لقاء إخواني أحب إلي من لقاء أهلي! أهلي يقولون: يا أبي يا أبي ... وإخواني يدعون الله بدعوة أرجو فيها الخير".

📔 الزهد لأحمد 📄 ٢٩٦.