السبت، 14 مارس 2015

في اليوم العالمي للمرأة أقول للمرأة: اعتزِّ لأنك المرأة

✨✨✨✨✨✨✨✨
✨✨✨✨✨✨✨✨
.
يا جدتي وأمي وخالتي وعمتي وأختي وزوجتي وابنتي وحفيدتي
إن مؤامرة (سيداو - CEDAW)
-أكذوبة:
"مكافحة كل أشكال التمييز ضد المرأة"-.
هي في حقيقتها:
إلغاء كل الفروق التشريعية بين الرجل والمرأة
وإلغاء كل آثار الفروق البيولوجية بين الرجل والمرأة،
ونتيجة هذا في النهاية:
القضاء على الصورة الشرعية والإنسانية للأسرة
التي تتكون من:
جد
وجدة
وأم
وأب
وأخ
وأخت
وزوج
وزوجة
وأولاد
وأحفاد،
وتكون فيها المرأة
مقصورة على زوجها وحده
وراعية لأطفالها بحنانها ومسؤوليتها،
ومدبرة لشؤون بيتها ومطيعة لزوجها.
.
أما هم؛ فيريدون منك أن تكون:
زوجة مع عدة أزواج -عياذا بالله- (الإباحة الجنسية)،
.
ويريدون أسر من الشواذ المعتوهين المهووسين:
.
أسرة من امرأة وامرأة -عياذا بالله- (السحاق)؛
أسرة من رجل ورجل -عياذا بالله- (اللواط)؛
..
وهذا هو مفهوم (جندر - Gender) حيث يقوم أحد الشواذ بوظيفة المرأة أو الرجل(!).
.
لذا
يا جوهرة الإنسانية
وسكن الروح البشرية
اعتز بالأحكام الشرعية الإسلامية
والرحمة الإلهية التي منحت لك بحكمة ربانية
واعتز بما حباك الله به من:
حشمة وحياء،
ورقي وبهاء،
وعفة وسناء.
.
وها أنا أبين لك واقع المرأة الغربية في عصر العولمة الإلحادية
فاحذر من مكرهم؛ فلن تنال منهم أبدا الاستقلالية ولا الكرامة ولا الحرية:
.
* الأسرة الغربية:
.
- المرأة الأمريكية وحيدة:
في أمريكا:
(10 ملايين) أسرة تعيلها الأم فقط من غير وجود الأب.
(8 ملايين) امرأة يعشن مع أطفالهن دون أي مساعدات خارجية سنة (1984م).
نصف عدد النساء الأمريكيات ممن تجاوزن (75) سنة يعشن لوحدهن.
(85 %) من العجائز يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعدة.
(74 %) من العجائز النساء فقيرات.
- المرأة الأمريكية مطلقة:
(60 %) نسبة الطلاق من عدد الزيجات (!!)
(100) يتزوجون أول العام، و (80) منهم يطلقون في آخره،
وهذا في مدينة "سان ماتيه" بـ"كاليفورنيا" وهي أرقى المدن حضارة ومدنية (!!)
(80 %) امرأة متزوجة منذ (15) سنة طلقت سنة (1982م).
- المرأة الأمريكية المتزوجة معنفة:
(25 إلى 35 %) نسبة حوداث العنف بين الزوجين سنويا.
(50 % إلى 60 %) هي نسبة حوداث العنف بين الزوجين سنة (1981م).
- الأسرة الأمريكية تحت أنين العنف:
قالت "والكر" في بحثها عام (1984م) إلى خبرة المرأة الأمريكية بالعنف الجسدي:
(41 %) امرأة كن ضحايا العنف الجسدي من جهة أمهاتهن.
(44 %) امرأة كن ضحايا العنف الجسدي من جهة آبائهن،
(44 %) امرأة كن شاهدات لحوداث الاعتداء الجسدي لآبائهن على أمهاتهن.
(50 %) من الرجال يعتدون باستمرار على زوجاتهم وأيضا على أطفالهم.
في فرنسا:
(70 %)  امرأة من الشابات الفرنسيات يعشن وحيدات.
(68 ألف) امرأة فقط متزوجة زواجًا شرعيًّا. والباقي ... الزنى (!)
(73 %) من النساء يطلبن الطلاق.
(20 %) من النساء يلدن عن طريق الزنا.
في بريطانيا:
(170) شابة تحمل سفاحاً من الزنى كل أسبوع (!!)
.
* الإجهاض:
.
- في (أمريكا):
(10 ملايين) طفل يقتل سنويا -مؤخرا- بالإجهاض أو بالقتل فور الولادة.
(7 ملايين حالة إجهاض حصلت سنة (1980م).
(30 %) منهن فتيات لم يتجاوزن (20) سنة من أعمارهن (!!)
(42 مليون) جنين قتلوا بالإجهاض منذ (1973م إلى 2002م).
.
* الخيانة الزوجية في الغرب:
.
في أمريكا:
(70 %) من النساء المتزوجات يتعرضن للخيانة من قبل أزواجهن (!)
أي نصف الشعب الأمريكي يخون فراش الزوجية سواء الزوج أو الزوجة.
.
* الأمراض الجنسية في الغرب:
.
(65 مليون) شخص يعاني من أمراض جنسية لا يمكن شفاؤها.
.
* الزنى بالمرأة الغربية:
.
في أمريكا:
(مليون) امرأة عملن في البغاء خلال الفترة من (1980م إلى 1990م).
(29 %) من الرجال أقاموا علاقات جنسية مع أكثر من (15) امرأة في حياتهم.
(7) نساء هو متوسط العدد الذي يقيم الرجل الأمريكي علاقات جنسية معه.
في أوروبا:
(42 %) من البريطانيين يقيمون علاقات مع أكثر من امرأة في نفس الفترة.
(38 %) في إيطاليا.
(36 %) في فرنسا.
(93 %) من النساء العازبات في إسبانيا يستعملن حبوب منع الحمل.
.
* الاعتداء على المرأة الغربية:
.
في أمريكا:
(620) امرأة صرح (35 %) منهن بتعرضن للضرب مرة على الأقل سنة (1980م).
(6 ملايين) امرأة تتعرض للضرب المبرح سنويا.
(3 ملايين) إلى (4 ملايين) امرأة يعتدى عليهن جسديا من الزوج أو (boy friend)(!)
(22.1 %) من النساء يتعرضن للاعتداء الجسدي من زوج أو صديق
في كل (18 ثانية) امرأة متزوجة يضربها زوجها (!)
(79 %) من النساء يضربهن أزواجهن ضربًا يؤدي إلى عاهة مستديمة.
(17 %) من النساء يدخُلن غرف العناية المركزة بسبب ضرب الأزواج أو الأصدقاء.
(83 %) من النساء دخلن المستشفيات سابقًا مرة على الأقل لضرب الأزواج لهن(!)
(69 %) من النساء المطلقات تعرضن للضرب من أزواجهن المنفصلين عنهن.
في بريطانيا:
(77 %) من الأزواج يقومون بضرب زوجاتهن من دون أي سبب للضرب (!!)
في إسبانيا:
(500 ألف) بلاغ اعتداء جسدي على المرأة في عام واحد.
(130 ألف) امرأة أبلغن رسميا سنة (1990م) عن اعتداءات جسدية وضرب مبرح والشرطة الأسبانية تقول: إن الرقم الحقيقي (10) أضعاف هذا العدد.
.
* التحرش بالمرأة الغربية:
.
(4.5 مليون) امرأة يتحرش بها جنسيا في المدارس بأمريكا.
(70 %) ممرضة تتعرض للتحرش الجنسي من زملاء العمل ومن المرضى.
(78 %) امرأة في الجيش تعرضن للتحرش الجنسي من الموظّفين العسكريّين
.
* اغتصاب المرأة الغربية:
.
امرأة تغتصب كل (3 ثوان).
(78) امرأة تغتصب في كل ساعة.
(1900) امرأة تغتصب في كل يوم (!)
(683 ألف) امرأة تغتصب في كل سنة.
(20 %) منهن يغتصبن من قبل آبائهن (!!)
(65 حالة) امرأة أغتصبت من أصل (10 آلاف) امرأة سنة (1982م).
(82 ألف) جريمة اغتصاب (80 %) منها وقعت في محيط الأسرة والأصدقاء.
(16 %) فقط من حالات الاغتصاب يتم التبليغ عنها (!!)
.
* قتل المرأة الغربية:
.
(1320) امرأة تقتل سنويا؛
(4 آلاف) امرأة قتلت سنة (1997م) (!!)
(4 آلاف) امرأة يقتلن على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن.
(40 %) إلى (50 %) من النساء يقتلن والقاتل هو (boy friend) (!)
(4) من النساء يقتلن يوميا بواسطة الزوج أو العشيق (boy friend) (!).
في إسبانيا:
امرأة أو أكثر تقتل كل يوم من قبل شريكها (boy friend) بأبشع الطرق (!)
(54) امرأة ماتت هذا العام على أيدي شركائهن الرجال (boy friend) (!)
.
*العنصرية ضد المرأة:
.
النساء من أصول "الهنود الحمر" عُقِّمْنَ جنسيا دون علمهن (1979م إلى 1985م).
.
* عمل المرأة الغربية:
.
(95 %) إلى (97 %) من المناصب القيادية العليا لأكبر الشركات هي للرجال.
معظم النساء في الغرب يعملن في وظائف متدنية وأجورها منخفضة.
(97 %) من وظائف السكرتارية تقوم بها النساء.
(89 %) من الخدم وعمال التنظيف هن النساء.
(93 %) من موظفات الاستقبال هن النساء.
(74 %) من نوادل المطاعم هن النساء.
في أمريكا:
تقول "كارن سوفينية" -مديرة قسم النصائح والإرشاد في معهد النساء العاملات-:
(71 %) من النساء اللواتي اشتكين من مضايقات رؤسائهن الجنسية،
انتهى بهن الأمر إلى ترك العمل،
و(28 %) امرأة فصلت من عملها.
و(43 %) امرأة نقلت إلى وظائف أخرى
و(43 %) تعرضن إلى قدر أكبر من المضايقات حيث انتقلن فقدمن استقالتهن.
في بريطانيا:
(50 ألف) باحثة بريطانية تقدمت باحتجاجات شديدة على التمييز ضد المرأة.
في فرنسا:
(69 %) من النساء الراشدات يعملن.
(20) مهنة فقط للمرأة من بين (455) مهنة في فرنسا.
(25 %) من الوظائف يمارس فيها التمييز الجنسي على النساء.
(6 %) فقط هي نسبة عمل المرأة الفرنسية في المناصب العليا كالنواب والإدارة.
(41 %) من الفرنسيات يَمتهنَّ الفن والترفيه والمنوعات -لترفيه الرجل الأوروبي- (!)
.
* امتهان واستغلال جسد المرأة الغربية:
.
في أوربا وأمريكا:
انتشار مطاعم تقدم الطعام على أجساد النساء العاريات.
ظهور نشرات إخبارية ليلية لمذيعات يخلعن ثيابهن وهن يقدمن الأخبار (!)
في أمريكا:
(12 مليار دولار) سنويا أرباح الإباحية واستغلال جسد المرأة العاري.
(2500 مليون دولار) أرباح مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية سنة (1995م).
(50) ألف امرأة وطفلة يتم تهريبهن إلى أمريكا سنوياً لإجبارهن على البغاء.
في أوروبا:
في أسترااليا وبريطانيا نساء عاريات يغسلن السيارات.
.
* انتحار المرأة الغربية:
.
(14) شابا ينتحر كل يوم -أعمارهم بين (15) و (24) سنة-.
(5000) شاب ينتحر في السنة.
(1,2) مليون شاب يحاول الانتحار في السنة.
في أمريكا:
(8,4) مليون امرأة تفكر جديا في الانتحار.
.
* نساء مشاهير من الغربيات انتحرن:
.
في أمريكا:
"داليدا" المغنية الأمريكية
"مارلين مونرو" نجمة هوليود.
"ماري بريفمن" نجمة التمثيل.
في أوروبا:
"مادلينا مانويل" مغنية ونجمة تمثيل رومانية شهيرة،
"مارﭭوكس هيمنـﭭوي"،
"إيمي واينهاوس" مغنية .... وكثيرات.
.
يقول الخبيران في منظمة الصحة العالمية (WHO)
"د. جوس مانويل" والباحثة "أليساندرا فليشمان" في بحث لهما بعنوان:
(A global perspective in theepidemiology of suicide) -يقولان فيه-:
"إن نسبة الانتحار في الدول الإسلامية تكاد تقترب من الصفر،
وسبب ذلك أن الدين الإسلامي يحرم الانتحار بشدة".
.
كما ذكروا في بحثهما أن أعلى نسبة للانتحار على الإطلاق كانت بين:
الملحدين واللادينيين،
ثم البوذيين
ثم النصارى
ثم الهندوس
وأخيراً المسلمين الذين كانت نسبة الانتحار بينهم تقترب من الصفر".
.
* اعترافات المرأة الغربية:
.
تقول الغربية المهتدية "سالي جان مارش":
"على فرض وجود بعض القيود على المرأة المسلمة في ظل الإسلام، فإن هذه القيود ليست إلا ضمانات لمصلحة المرأة المسلمة نفسها ...".
.
وتقول المهتدية "روزماري هاو":
"الحجاب شيء أساسي في الدين الإسلامي؛ لأن الدين ممارسة عملية أيضًا، والدين الإسلامي حدَّد لنا كل شيء؛ كاللباس، والعلاقة بين الرجل والمرأة، الحجاب يحافظ على كرامة المرأة ويحميها من نظرات الشهوة، ويحافظ على كرامة المجتمع، ويكف الفتنة بين أفراده؛ ولهذا فهو يحمي الجنسين من الانحراف".
.
وتقول -عالمة النفس- الدكتورة "بنيلوب روسيانوف":
"بالرغم من كل الضجة التي تثار حول حرية المرأة، فإن (95 %) من النساء يعتقدنَ أن الواحدة منهن تكون دون قيمة في غياب الرجل، إن إحساس المرأة بأنها لا تساوي شيئًا دون الرجل، مشكلة تشترك فيها كل النساء، من مختلف الأعمار والمستويات؛ في التعليم والدخل والديانة، والتنشئة والوظيفة، والجمال والشخصية؛ أي: إن هذا الإحساس أصيل في المرأة وقوي؛ ولذلك لا نستغرب يوم أن صرَخت امرأة تعمل مديرة في إحدى الشركات وتحصل على راتبٍ مرتفع، وتمتلك بيتًا، ولديها سيارة فخمة، تصرُخ قائلة: أكاد أختنق، إني أشعر في أحيان كثيرة أن الانتحار يمكن أن يشكل مخرجًا من قفص الوحدة القاتلة".
.
معجرة الحجاب الإسلامي:
.
بَيّـن العالم الكبير "جيمس واطسن"
-الذي منح عام (1962 م) جائزة نوبل لدوره في الكشف عن شكل الحامض النووي (DNA)-؛
عن وجود علاقة بين دكانة البشرة والنشاط الجنسي (!)
حيث عرض "واطسن" شرائح مخبرية
لفتيات بيضاويات يتجولن بملابس السباحة على شاطئ البحر،
وقارنهن بفتيات التفت أجسادهن ووجوهن بالملابس المحتشمة،
وصرح أمام العلماء
أن المحتشمات من الفتيات قلل حجب الشمس عنهن من الشهوة الجنسية (!) ".
.
فهل بعد هذا ستغترين بحبائل إبليس وأتباعه من البشر الخسيس ؟ (!)
.
كتبه محبكم:
#منير_الإبراهيمي
- أبو عبد الله -
عفا الله عنه بمنه وكرمه.
.
بعد عصر يوم الأحد:
(17 - جمادى الأول - 1436)
الموافق لـ: (08 / 03 / 2015م).
.
.
رابط الموضوع:
.
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=824584180948309&set=a.459710190769045.1073741825.100001902047916&type=1
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جزاك الله خيرا على تعليقك.