الأحد، 2 يوليو 2017

تسع وثلاثون فائدة في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.


يشرع يوم الجمعة الاكثار من الصلاة والسلام على خير الانام نبينا محمد
صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ومن والاه وسلم.
✅وهذه تسع وثلاثون فائدة في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.

(1) امتثال أمر الله.
(2) موافقة الله سبحانه وتعالى في الصلاة على النبي وإن اختلفت الصلاتان.
(3) موافقة الملائكة فيها.
(4) الحصول على عشر صلوات من الله تعالى على المصلي مرة واحدة.
(5) يرفع العبد بها عشر درجات.
(6) يكتب له بها عشر حسنات.
(7) يمحى عنه بها عشر سيئات.
(8) أنه يُرجى إجابة الدعاء إذا قدمها أمامه.
(9) أنها سبب لشفاعته صلى الله عليه وسلم.
(10)سبب لغفران الذنوب.
(11) سبب لكفاية الله العبد ما أهمّه.
(12) سبب لقُرب العبد من النبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.
(13) أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة.
(14) أنها سبب لقضاء الحوائج.
(15) سبب لصلاة الله وملائكته عليه.
(16) أنها زكاة للمصلي وطهارة له.
(17) أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته.
(18) سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة.
(19) أنها سبب لتذكير العبد مانسيه.
(20) سبب لرد النبي صلى الله عليه وسلم على المصلي والمسلم عليه.
(21) سبب لطيب المجلس وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة.
(22) سبب لنفي الفقر.
(23) تنفي عن العبد اسم البخل إذا صلى عليه عند ذكره.
(٢٤) أنها ترمي بصاحبها على طريق الجنة ، وتخطئ بتاركها عن طريقها.
(٢٥) أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله.
(٢٦) أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بها وبحمد الله.
(٢٧) أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط.
(٢٨) أنه يخرج بها العبد عن الجفاء.
(٢٩) أنها سبب لإبقاء الله سبحانه وتعالى الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض.
(٣٠) أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره.
(٣١) أنها سبب لنيل رحمة الله تعالى.
(٣٢) أنها سبب لدوام محبته للرسول.
(٣٣) أنها سبب لمحبة الرسول للمصلي عليه.
(٣٤) أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه.
(٣٥) أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه صلى الله عليه وسلم، وذكره عنده.
(٣٦) أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط.
(٣٧) أنها أداة لأقل القليل من حقه، وشكر له على نعمته.
(٣٨) أنها متضمنة لذكر الله وشكره تعالى.
(٣٩) أنها دعاء من العبد، فالمصلي عليه صلى الله عليه وسلم قد صرف سؤاله وطلبه إلى سؤال الله الثناء على خليله وحبيبه، وآثر ذلك على طلبه حوائجه ومحابه هو، والجزاء من جنس العمل فمن آثر الله على غيره آثره الله على غيره.


جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على محمد خير الأنام لابن القيم (٤٤٥-٤٥٤).




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جزاك الله خيرا على تعليقك.