الجمعة، 15 يونيو 2018

من سنن العيد بالأدلة.

*👈🏽 (( سنن من سنن العيد بالأدلة ))*

*▪ أولا : التجمل في العيد:*

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:

(( كان ﷺ يلبسُ يومَ العيدِ بردةً حمراءَ ))

*📚 السلسلة الصحيحة - رقم: (1279)*
*👈🏽 الألباني : إسناده جيد*

*▪ ثانيا: الاغتسال يوم العيد قبل الخروج :*

▫ عَنْ نَافِعٍ : (( أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رضي الله عنه كَانَ يَغْتَسِلُ يَوْمَ الْفِطْرِ قَبْلَ أَنْ يَغْدُوَ إِلَى الْمُصَلَّى ))

*📚 موطأ مالك - رقم : (384)*
*👈🏽 صححه الألباني في الإرواء*

*▪ ثالثاً : أكل تمرات وتراً قبل صلاة العيد:*

▫ عنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه ، قَالَ:

((كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ َلا يَغْدُو يَوْمَ الْفِطْرِ حَتَّى يَأْكُلَ تَمَرَاتٍ. ويأكلهن وِترا))ً

*📚 صحيح البخاري - رقم: (953)*

*▪ رابعا: المشي إلى المصلى :*

▫ عَنِ ابْنِ عُمَرَ، رضي الله عنهما، قَالَ:

(( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَخْرُجُ إِلَى الْعِيدِ مَاشِيًا، وَيَرْجِعُ مَاشِيًا))

*👈🏽 حسنه الألباني  في*
*📚 صحيح ابن ماجه - رقم: (1078)*

*▪ خامساً : مخالفة الطريق في الذهاب إلى المصلى والإياب منه :*

▫عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، رَضِي اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ :

(( كَانَ النَّبِيُّ  ﷺ إِذَا كَانَ يَوْمُ عِيدٍ خَالَفَ الطَّرِيق ))َ

*📚 صحيح البخاري - رقم: (986)*

*▪ سادساً : التكبير للعيد منذ الخروج من المنزل حتى صلاة العيد:*

▫ عن الزهري :

(( أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ يُخْرِجُ يَوْمَ الفِطَرِ فَيَكْبُرُ حَتَّى يَأْتِي المُصَلَّى، وَحَتَّى يَقْضِي الصَّلَاةَ، فَإِذَا قَضَى الصَّلَاةَ قَطْعُ التَّكْبِيرِ ))

*📚 السلسلة الصحيحة - رقم: (171)*
*👈🏽 قال الألباني إسناده صحيح مرسل*
  *له شاهد موصول يتقوى به .*

*▪ سابعاً : صلاة العيد في المصلى بالخلاء:*

▫ عنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِي اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ :

(( أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كَانَ يَغْدُو إِلَى الْمُصَلَّى فِي يَوْمِ الْعِيدِ، وَالْعَنَزَةُ تُحْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَإِذَا بَلَغَ الْمُصَلَّى نُصِبَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَيُصَلِّي إِلَيْهَا، وَذَلِكَ أَنَّ الْمُصَلَّى كَانَ فَضَاءً لَيْسَ فِيهِ شَيْءٌ يُسْتَتَرُ بِه))ِ

*👈🏽 صححه الألباني  في*
*📚 صحيح ابن ماجه - رقم: (1084)*

*قال الألباني رحمه الله :*

صلاة العيد في المصلى هي السنة ، وقد فضلها النبي ﷺ على الصلاة في مسجده .

*▪  ثامناً : الاستماع للخطبة :*

▫عن عبد الله ابن السائب رضي الله عنه قال :
(( حَضٓرَتْ العِيدَ مَعَ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَصَلَّى بِنَا العِيدُ ثُمَّ قَالَ قَدْ قَضَيْنَا الصَّلَاةَ فَمِنْ أُحِبُّ أَنْ يَجْلِسَ لِلخُطْبَةِ فَلِيَجْلِسْ وَمِنْ أُحِبُّ أَنْ يَذْهَبَ فَلِيَذْهَبْ))

*👈🏽 صححه الألباني  في*
*📚 صحيح الجامع - رقم (4376)*

*▪ تاسعاً : التهنئة :*

▫ عن جبير بن نفير رضي الله عنه قال :

(( كَانَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ ﷺ إِذَا اِلْتَقَوْا يَوْمَ
العِيدِ يَقُولَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضِ: تُقُبِّلَ اللهُ مِنَّا وَمِنْكَ ))

*👈🏽ًصحح إسناده الألباني  في*
*📚 تمام المنة - رقم: (354)*

*▪ عاشراً : صلاة ركعتين بعد الرجوع من صلاة العيد:*

▫ عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال :

(( كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَا يُصَلِّي قَبْلَ العِيدِ شَيْئًا فَإِذَا رَجَعَ إِلَى مَنْزِلِهِ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ))

*👈🏽 حسنه الألباني  في*
*📚 صحيح ابن ماجه - رقم: (1076)*

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جزاك الله خيرا على تعليقك.