السبت، 29 نوفمبر 2014

الكلم الطيب [12].

[ سل العلماء وسل الله التوفيق ]
قال علي ابن المديني رحمه الله :
"كان سفيان إذا سُئل عن شيء يقول: 
"لا أحسن".
فنقول: من نسأل؟
فيقول: "سل العلماء ، وسل الله التوفيق".اهـ
"السير"(8/468)"
#################؛
✋..لمغفرة الذنوب..✋
قال ابن بطال رحمه  : من كان كثير الذنوب وأراد ان يحطها الله عنه بغير تعب
فليغتنم ملازمة مصلاه بعد الصلاة ليستكثر من دعاء الملائكة واستغفارهم له.
#################؛
أقصر قصة مؤلمه ..
▪السؤال:
﴿ مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ ﴾ ؟
الجواب:
﴿ قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ﴾
#################؛
قال الشيخ  العلامة بكر أبو زيد رحمه الله تعالى ناصحا مشفقا :
(( احذر هذا الانشقاق ، لا تقع في مثله مع المنشقين الجرَّاحين المبذرين للوقت و الجهد و النشاط في قيل و قال و كثرة السؤال عن تصنيف العباد ، و ذلك فيما انشقوا فيه ، فهو ذنب تلبسوا به ، و بلوى وقعوا فيها، و ادع لهم بالعافية ".
[ التصنيف 55 ]
##################؛
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
نزل القرآن ليعمل به ، فاتخذوا تلاوته عملا ، ولهذا كان أهل القرآن هم العالمون به ، والعاملون بما فيه ، وإن لم يحفظوه عن ظهر قلب ، وأما من حفظه ولم يفهمه ولم يعمل بما فيه فليس من أهله ، وإن أقام حروفه إقامة السهم .
زاد المعاد 1 /372
###################؛
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
" المحبوس من حُبس قلبه عن ربه والمأسور من أسره هواه "
###################؛
قال ابن القيم رحمه الله -:
"لا تحسب أن نفسك هي التي ساقتك إلى فعل الخيرات،
بل إنت  عبد أحبك الله فلا تفرط هذه المحبة بالمعاصي فينساك الله.
##################؛
(قل متاع الدنيا قليل)
قال الحسن البصري رحمه الله :
"ما الدنيا أولُها وآخرُها إلا كرجل نام نومة فرأى في منامه بعضَ ما يحب ثم انتبه".
تفسير ابن كثير:(٤٩٨/٢).
#################؛
قال  بن مسعود رضي الله عنه :-

إنا نقتدي ولا نبتدي ، ونتبع ولا نبتدع ،
ولن نضل ما تمسكنا بالأثر .

رواه اللالكائي في شرح الاعتقاد (1/ 86) .
###################؛
مايزال التغافل عن الزلات من أرقى شيم الكرام
فإن الناس مجبولون على الزﻻت والأخطاء فإن اهتم المرء بكل(زلة وخطيئة) تعب وأتعب
:: ابن الجوزي..
####################؛
اللهم إني أسألك العزيمة على الرشد والغنيمة من كل بر. يقول بن القيم من اعظم الدعاء.(الشيخ عبد المحسن العباد)
####################؛
شرب عبد الله بن عمر ماءا بارداً، فبكى!
فقيل له: ما يبكيك؟!
قال: تذكرت آية في كتاب الله تعالى ”وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ”
فعرفت.. أن أهل النار،  لا يشتهون شيئاً كشهوتهم الماء البارد!
####################؛
قال أبو الفضل الهمداني رحمه الله تعالى :"مبتدعة الإسلام ،و الكذابون ،و الواضعون للحديث أشد من الملحدين ؛قصدوا إفساد الدين من خارج، و هؤلاء قصدوا إفساده من داخل، فهم كأهل بلد سعوا في فساد أحواله، و الملحدون كالمحاصرين من خارج ؛فالدخلاء يفتحون الحصن، فهم شر على الإسلام من غير الملابسين له [الصارم المسلول ٢ / ٣٢٩ ].
#######################؛
"إنَّ اللهَ إذا استُودِعَ شيئًا حفِظَه"
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1708
خلاصة حكم المحدث: صحيح
######################؛
اللهم إني أسألك العزيمة على الرشد والغنيمة من كل بر. يقول بن القيم من اعظم الدعاء.(الشيخ عبد المحسن العباد)
######################؛

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جزاك الله خيرا على تعليقك.