الأربعاء، 15 فبراير 2012

إسلام الملاكم بيافوجن بسبب اعتراف قس.. ليصبح أكبر داعية إسلامى فى ألمانيا.




كان يناقش قسيس فى أشياء غريبة رآها فى الكتاب المقدس حينما كان عمره 13 عام..فاعترف له القس بأن الكتاب المقدس محرف !!
أسلم وسمى نفسه (صلاح الدين بيافوجن) وقرر البقاء فى ألمانيا لينشر الإسلام..فأسلم على يديه حتى الآن أكثر من 3 آلاف شخص..حتى لقبوه (فاتح ألمانيا)..!!

أرفقت لكم فى أول تعليق فيديو قصير (30ثانية) لألمانى ينطق الشهادتين على يديه

يقول: كان أصدقائى يقولون أن السعادة ستأتى بالأموال والسيارات ..ولكننى وجدتهم يعيشون معيشة ضنكا

قابلت أحد المنصرين..وسألته ما هدفكم؟..فأجاب: تدمير الإسلام..!!
ومن وقتها أخذت أسال عن الإسلام ..وقرأت القرآن كاملا من الفاتحة حتى سورة الناس فأبهرتنى صفات الله العظيمة..والتى لم أرها فى الكتاب المقدس الذى يذكر أن الله قد صارع يعقوب فغلبه يعقوب!!

بعدها دخل بيافوجن الإسلام وهو يقدم المحاضرات للتعريف بالإسلام فى ألمانيا وفى نهاية كل محاضرة يسلم العشرات..

قرأت أنه فى أحد محاضراته قام أحد الحاضرين يتهم الإسلام بدين الإرهاب..فرد عليه بيافوجن ردا قاسما لا ينساه كل من سمعه..قال:

-من الذي أشعل الحرب العالمية الأولى والثانية ؟ المسلمين ؟
-من الذي قام بقتل 20 مليون نفس بشرية من سكان أستراليا الأصليين ؟ المسلمين ؟
-من الذي أرسل القنابل النووية لتضرب هيروشيما و ناجازاكي ؟ المسلمين ؟
-من الذي قام بقتل ما يزيد على الـ 100 مليون هندي من الهنود الحمر في أمريكا الشمالية ؟ المسلمين ؟
-من الذي قام بقتل أكثر من 50 مليون هندي من الهنود الحمر في أمريكا الجنوبية ؟ المسلمين ؟
-من الذي قام باسترقاق حوالي 180 مليون أفريقي كعبيد
و قد توفي حوالي 88% منهم و تم إلقاؤهم في المحيط الأطلنطي ؟ المسلمين ؟
لا , لم يكونوا المسلمين !!!!..بل فعلها الارهابيون من أحفاد الخنازير .

أرجو من كل قارى أن يترك بصمته بأى عبارة جميلة فيها ذكر الله
المصادر/ لقاء الداعية بيافوجن على قناة المجد ..إعداد د.حازم فتحى
صفحة روائع الإعجاز العلمى والبيانى فى القرآن والسنة

ملحوظة هامة : ممنوع نقل أى موضوع..بدون الإشارة إلى أنه منقول من صفحتنا...وأنا لن أسامح أمام الله أى أحد يقوم بسرقة المشاركات وينتهك حق النشر ويشطب اسم صفحتنا من الصور بنية نشر العلم..ولقد قرأت فتاوى كثيرة تحرم ذلك وبعد ذلك سأذكر اسم الصفحات التى تقوم بهذه الأفعال.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جزاك الله خيرا على تعليقك.