السبت، 15 ديسمبر 2012

تنبيه هام جدا احذرو التطبيقات التي تنشر على الفيس بوك ومنها تطبيقات سنن ومنبه الاذكار وغيرها. تحريف الآية.

تنبيه هام جدا احذرو التطبيقات التي تنشر على الفيس بوك ومنها تطبيقات سنن ومنبه الاذكار وغيرها.


لاحظت بأن هناك أخطاء وتحريف في بعض الآيات.
ورغم التنبيه لأكثر من مره ومن أكثر من شخص إلا أن هناك عدم مبالاة ومتابعة وتديل الملاحظات ، لدرجة أني شكيت بأن هذه المواقع تجعلنا نقوم بنشر مثل هذه الآيات لترسخ في ذهن الكثير من الناس

وهنا صورة توضيحية للآية المُحرفة و الآية الصحيحة وتنبيهات بعض الأشخاص اللي أقتبست منها ماهو مهم وحيث أننا نغار على ديننا ونحب للآخرين مانحب لأنفسنا أحببت أن أنبه لتوخي الحذر والإنتباه من نشر مثل هذه المواقع الغير معتمدة كي لا نقع في المحظور لا سمح الله
شاكر لكم إهتمامكم وحرص الجميع على كل ما يحبه الله ويرضاه ولتكون بإذن الله تعالى مثل هذه التوضيحات يوم القيامة شاهدة لنا لا علينا

من قام بإضافة التطبيقات ويرغب حذفها ، فعليه الدخول للموقع التي تم الإشتراك منها و من ثم عمل إلغاء الإشتراك

هذا وصل الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

الصورة التوضيحية
منقوووول

هناك تعليق واحد:

  1. التحذير من منبه الأذكار على الفيس بوك
    فوجئت صباح هذا اليوم بالرسالة التالية من تطبيق منبه الأذكار وكان عنوانها :
    عشرة أشياء لن يسألك الله عنها , وفي النهاية يزعم كاتب الرسالة بعد أن سرد تلك الأسئلة الملفقة التي اخترعها من جيبه الخاص أن الله سيسألك هل أعدت إرسالها لأصدقائك , أليس هذا من التعدي على الله , والقول على الله بغير علم ؟
    وإليكم مثالين لتلك الأسئلة المزعومة :
    1- لن يسألك ما نوع السيارة التي تقودها بل سيسألك كم شخصا نقلت بسيارتك ولم تكن لديه وسيلة مواصلات !!!
    2- لن يسألك كم مساحة بيتك بل سيسألك كم شخصا استضفت فيه !!

    وفيما يلي مقتطف من رد الشيخ عبد الرحمن السحيم حول حكم نشر هذه الرسالة :
    قال " ... وقوله : سيسألك عن مكنونات نفسك ونظرتك للآخرين
    أقول : هذا غير صحيح ؛ لأن الله لا يسأل ولا يُحاسِب عن مكنون النفس إذا كان من قَبِيل : حديث النفس أو الهاجِس أو الخاطر . لقوله عليه الصلاة والسلام : إن الله تجاوز عن أمتي ما حدّثت به أنفسها ، ما لم تعمل أو تتكلم . رواه البخاري ومسلم .
    ويَسأل سبحانه وتعالى عن أعمال القلوب ، لا عن مكنونات الأنفس .

    وقوله : سيسألك إن كنت قد خجلت من إرسالها لأصدقائك

    فأقول : وهل هذه الرسالة مما يَجب علينا إرساله ، حتى نُسأل عنها يوم القيامة ؟
    وهل إذا خجل الإنسان من فِعلِ شيء ما ، سوف يُسأل عنه يوم القيامة ؟
    نعم .. لو كان الخجل فيما يتعلّق بإنكار مُنكَر ، لوَرَد السؤال .

    وحَريّ بِكل من أراد نشر شيء يتعلّق بالدِّين أن يَرجع إلى أهل الاختصاص ، فإننا لو أردنا نشر معلمة طبية أو غيرها ، لرجعنا إلى أهل الاختصاص .

    ودِين الله أولى بالحفظ والصيانة عن العبث .

    ردحذف

جزاك الله خيرا على تعليقك.