العلامة ابن باز رحمه الله.
السؤال:
ﻧﺮﺟﻮ ﻣﻦ ﺳﻤﺎﺣﺘﻜﻢ ﺃﻥ ﺗﻔﺴﺮﻭﺍ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: )) ﻭَﺇِﻥْ ﻣِﻨْﻜُﻢْ ﺇِﻟَّﺎ ﻭَﺍﺭِﺩُﻫَﺎ
ﻛَﺎﻥَ ﻋَﻠَﻰ ﺭَﺑِّﻚَ ﺣَﺘْﻤًﺎ ﻣَﻘْﻀِﻴًّﺎ (([ ﻣﺮﻳﻢ 71:]؛ ﻷﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﺴﻴﺌﻮﻥ
ﻓﻬﻤﻬﺎ، ﻓﻴﻌﺘﻘﺪﻭﻥ ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﻠﻬﻢ ﺳﻮﻑ ﻳﺪﺧﻠﻮﻥ ﺍﻟﻨﺎﺭ، ﻭﻛﻠﻬﻢ ﺳﻮﻑ
ﻳﺤﺎﺳﺐ ﺑﻌﻤﻠﻪ، ﻓﺈﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﻳﺸﺎﺀ، ﻭﻳﺒﻘﻲ ﻣﻦ يشاء.
ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻳﺔ ﺍﻟﻜﺮﻳﻤﺔ ﻓﺴﺮﻫﺎ ﺍﻟﻨﺒﻲ -ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ- ﻭﻫﻲ ﻗﻮﻟﻪ ﻋﺰ
ﻭﺟﻞ : ( ﻭَﺇِﻥ ﻣِّﻨﻜُﻢْ ﺇِﻟَّﺎ ﻭَﺍﺭِﺩُﻫَﺎ - ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻨﺎﺭ- ﻛَﺎﻥَ ﻋَﻠَﻰ ﺭَﺑِّﻚَ ﺣَﺘْﻤًﺎ ﻣَّﻘْﻀِﻴًّﺎ * ﺛُﻢَّ
ﻧُﻨَﺠِّﻲ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﺍﺗَّﻘَﻮﺍ ﻭَّﻧَﺬَﺭُ ﺍﻟﻈَّﺎﻟِﻤِﻴﻦَ ﻓِﻴﻬَﺎ ﺟِﺜِﻴًّﺎ) ( 72-71) ﺳﻮﺭﺓ ﻣﺮﻳﻢ .
الجواب:
ﻓﺴﺮﻫﺎ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻮﺭﻭﺩ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﻭﺍﻟﻌﺮﺽ، ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺭﻭﺩ، ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺮﻭﺭ
ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻨﺔ، ﻭﻻ ﻳﻀﺮﻫﻢ ﺫﻟﻚ، ﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﻤﺮ ﻛﻠﻤﺢ ﺍﻟﺒﺼﺮ،
ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﻤﺮ ﻛﺎﻟﺒﺮﻕ، ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﻤﺮ ﻛﺎﻟﺮﻳﺢ، ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﻤﺮ ﻛﺄﺟﻮﺍﺩ
ﺍﻟﺨﻴﻞ ﻭﺍﻟﺮﻛﺎﺏ. ﺗﺠﺮﻱ ﺑﻬﻢ ﺃﻋﻤﺎﻟﻬﻢ، ﻭﻻ ﻳﺪﺧﻠﻮﻥ ﺍﻟﻨﺎﺭ، ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ ﻻ ﻳﺪﺧﻞ
ﺍﻟﻨﺎﺭ، ﺑﻞ ﻳﻤﺮ ﻣﺮﻭﺭ ﻻ ﻳﻀﺮﻩ ﺫﻟﻚ، ﻓﺎﻟﺼﺮﺍﻁ ﺟﺴﺮ ﻋﻠﻰ ﻣﺘﻦ ﺟﻬﻨﻢ ﻳﻤﺮ
ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻨﺎﺱ، ﻭﻗﺪ ﻳﺴﻘﻂ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺎﺱ؛ ﻟﺸﺪﺓ ﻣﻌﺎﺻﻴﻪ ﻭﻛﺜﺮﺓ ﻣﻌﺎﺻﻴﻪ،
ﻓﻴﻌﺎﻗﺐ ﺑﻘﺪﺭ ﻣﻌﺎﺻﻴﻪ، ﺛﻢ ﻳﺨﺮﺟﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﻮﺣﺪﺍً ﻣﺆﻣﻨﺎ،
ﻭﺃﻣﺎ ﺍﻟﻜﻔﺎﺭ ﻓﻼ ﻳﻤﺮﻭﻥ، ﺑﻞ ﻳﺴﺎﻗﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﺎﺭ، ﻭﻳﺤﺸﺮﻭﻥ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻧﻌﻮﺫ
ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ، ﻟﻜﻦ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻌﺼﺎﺓ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻟﻢ ﻳﻌﻔﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻢ ﻗﺪ ﻳﺴﻘﻂ
ﺑﻤﻌﺎﺻﻴﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ، ﻟﻢ ﻳﺘﺐ ﻛﺎﻟﺰﻧﺎ، ﻭﺷﺮﺏ ﺍﻟﻤﺴﻜﺮ، ﻭﻋﻘﻮﻕ
ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ، ﻭﺃﻛﻞ ﺍﻟﺮﺑﺎ، ﻭﺃﺷﺒﺎﻩ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﻲ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ، ﺻﺎﺣﺒﻬﺎ ﺗﺤﺖ
ﻣﺸﻴﺌﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ: ( ﺇِﻥَّ ﺍﻟﻠّﻪَ ﻻَ ﻳَﻐْﻔِﺮُ ﺃَﻥ ﻳُﺸْﺮَﻙَ ﺑِﻪِ ﻭَﻳَﻐْﻔِﺮُ
ﻣَﺎ ﺩُﻭﻥَ ﺫَﻟِﻚَ ﻟِﻤَﻦ ﻳَﺸَﺎﺀ) (48) ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ . ﻭﻫﻮ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻻ ﻳﻐﻔﺮ
ﺍﻟﺸﺮﻙ ﻟﻤﻦ ﻣﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ، ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻳﻐﻔﺮ ﻣﺎ ﺩﻭﻥ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﻲ ﻟﻤﻦ ﻳﺸﺎﺀ
- ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ .- ﻭﺑﻌﺾ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﻲ ﻻ ﻳﻐﻔﺮ ﻟﻬﻢ ﻳﺪﺧﻞ ﺍﻟﻨﺎﺭ، ﻛﻤﺎ
ﺗﻮﺍﺗﺮﺕ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﻋﻦ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ - ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ- ﻓﻘﺪ
ﺻﺢ ﻋﻦ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ - ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ - ﻓﻲ ﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﺓ ﺃﻥ
ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻌﺼﺎﺓ ﻳﺪﺧﻠﻮﻥ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻭﻳﻘﻴﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ، ﻓﻘﺪ ﺗﻄﻮﻝ ﺇﻗﺎﻣﺘﻪ؛
ﻟﻜﺜﺮﺓ ﻣﻌﺎﺻﻴﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﻳﺘﺐ ﻣﻨﻬﺎ، ﻭﻗﺪ ﺗﻘﻞ ﻭﻳﺸﻔﻊ ﺍﻟﻨﺒﻲ -ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ
ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ- ﻟﻠﻌﺼﺎﺓ ﻋﺪﺓ ﺷﻔﺎﻋﺎﺕ ﻳﺤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﺣﺪﺍً، ﻓﻴﺨﺮﺟﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ
ﻓﻀﻼً ﻣﻨﻪ - ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ- ﻋﻠﻴﻬﻢ؛ ﻷﻧﻬﻢ ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﻭﺍﻹﺳﻼﻡ،
ﻟﻜﻦ ﻟﻬﻢ ﻣﻌﺎﺻﻲ ﻟﻢ ﻳﺘﻮﺑﻮﺍ ﻣﻨﻬﺎ، ﻭﻫﻜﺬﺍ ﺗﺸﻔﻊ ﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔ، ﻳﺸﻔﻊ
ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻮﻥ، ﻳﺸﻔﻊ ﺍﻷﻓﺮﺍﻁ، ﻭﻳﺒﻘﻰ ﺃﻧﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺼﺎﺓ ﻻ ﻳﺨﺮﺟﻮﻥ
ﺑﺎﻟﺸﻔﺎﻋﺔ، ﻓﻴﺨﺮﺟﻬﻢ ﺍﻟﻠﻪ -ﺟﻞ ﻭﻋﻼ- ﻓﻀﻼً ﻣﻨﻪ - ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ- ،
ﻳﺨﺮﺟﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺑﻔﻀﻠﻪ؛ ﻷﻧﻬﻢ ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ، ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺳﻼﻡ،
ﻟﻜﻦ ﻟﻬﻢ ﻣﻌﺎﺻﻲ ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﻢ ﻳﺘﻮﺑﻮﺍ ﻓﻌﺬﺑﻮﺍ ﻣﻦ ﺃﺟﻠﻬﺎ، ﺛﻢ ﺑﻌﺪ ﻣﻀﻲ
ﺍﻟﻤﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺘﺒﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺑﻌﺪ ﺗﻄﻬﻴﺮﻫﻢ ﺑﺎﻟﻨﺎﺭ ﻳﺨﺮﺟﻬﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻓﻀﻼً ﻣﻨﻪ - ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ- ، ﻭﺑﻤﺎ ﺫﻛﺮﻧﺎ ﻳﺘﻀﺢ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﻮﺭﻭﺩ
ﻭﺃﻥ ﻗﻮﻟﻪ -ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ- ﻭﺇﻥ ﻣﻨﻜﻢ ﺇﻻ ﻭﺍﺭﺩﻫﺎ . ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﻓﻘﻂ
ﻷﻫﻞ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ، ﻭﺃﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻌﺼﺎﺓ ﻗﺪ ﻳﺴﻘﻂ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺭ، ﻭﻟﻬﺬﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ :
(ﻓﻨﺎﺝ ﻣﺴﻠﻢ ﻭﻣﻜﺪﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺭ). ﻓﺎﻟﻤﺆﻣﻦ ﺍﻟﺴﻠﻴﻢ ﻳﻨﺠﻮ ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﻌﺼﺎﺓ
ﻛﺬﻟﻚ، ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﻌﺼﺎﺓ ﻗﺪ ﻳﺨﺮ، ﻭﻳﺴﻘﻂ.
كيف القران يقول واردها اي داخلها وهي واضحة وضوح الشمس والشيوخ يأتون بتفسيرات غير مفهومة هل واردها هي انهم يمرون قربها ؟ والله الشيوخ خربقونا واردها هي داخلها ....
ردحذفمرة الطبري قال بعد تعني قبل هدا يدخل عقل لما وجد : والارض بعد دلك دحاها فطن الى ان الارض خلقت قبلا فحاول ان يزيل التناقض بجعل كلمة بعد هي نفس معنى قبل . بالله عليكم مادا سنصدق القران ام الشيوخ او حتى الاحاديث ؟
في االجواب الذي ذكره العلامة ابن باز رحمه الله قال: فسرها النبي صلى الله عليه وسلم بأن الورود المرور. ألا يكفيك هذا أخي الكريم.
حذفوخد دليلا آخرلا يؤكد معنى الدخول قال تعالى: {وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ..} [ سورة القصص 23] فهل يعني لفظ ورد داخل الماء؟؟
ومعناه الصحيح أي لما وصل إلى مدين وورد ماءها.
الورود لا يعني فقط الدخول ، وإنما المرور أيضا ، قال تعالى في سيدنا موسى : ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون
حذفوالواضح أنه تعالى لم يقصد أن موسى دخل الماء ، تأدب مع العلماء هداك الله
هل موسى عليه السلام عالم أم رسول من أولي العزم؟
حذفثم أين أسأت الأذب يا أخي؟
الله يرحمك يا شيخنا ابن باز سألتك يارب العزة ان ترحمه رحمة لم تخطر على قلب بشر
ردحذفابن الباز حنبلي متشدد كفر الحكام وكفر تارك الصلاة تهاونا وتكاسلا وحرم أن تظهر المرأة وجهها وكفيها وهذا جائز باتفاق جمهور العلماء وأيضا خلد المنتحر في جهنم وأكبر شيء أنه كفر حكام المسلمين الذين لا يطبقون الشريعة فهذا كله من التشدد والتزمت 😏😏😏😉😉😉😉
حذفابن باز رحمه الله مات منذ عقدين أو أكثر ولا زال علمه يستفاد منه وينتشر وكل ذلك في ميزان حسناته الجارية وهو عالم كبير.
حذفوأنت من تكون ؟ ماذا ققدمت للأمة حتى تتكلم هكذا بقلة أذب يجب أن تحترمه وتحترم ما قاله.
الله يرحمك يا شيخنا ابن باز سألتك يارب العزة ان ترحمه رحمة لم تخطر على قلب بشر
ردحذفالله يرحمك يا شيخنا ابن باز سألتك يارب العزة ان ترحمه رحمة لم تخطر على قلب بشر
ردحذفالله يرحمك يا شيخنا ابن باز سألتك يارب العزة ان ترحمه رحمة لم تخطر على قلب بشر
ردحذف