(والله ما رأيتُ أحفظ من صاحب
الترجمة - يعني الحافظ -،
وهو ما رأى أحفظ من شيخه أبي الفضل
العراقي،
وهو ما رأى أحفظ من شيخه أبي الفضل
العلائي،
وهو ما رأى أحفظ من شيخه المزِّي،
وهو ما رأى أحفظ من الدمياطي،
وهو ما رأى أحفظ من المنذري،
وهو ما رأى أحفظ من أبي الفضل المقدسي،
وهو ما رأى أحفظ من الحافظ عبدالغني
بن عبدالواحد المقدسي،
وهو ما رأى أحفظ من أبي موسى المديني،
إلا أن يكون أبا القاسم ابن عساكر، لكن لم يسمع منه إنما رآه،
وهما ما رأيا أحفظ من إسماعيل التميمي،
وهو ما رأى أحفظ من الدمياطي،
وهو ما رأى أحفظ من الخطيب البغدادي،
وهو ما رأى أحفظ من أبي نعيم الأصبهاني،
وهو ما رأى أحفظ من أبي إسحاق إبراهيم
بن حمزة،
وهو ما رأى أحفظ من أبي جعفر أحمد
بن يحيى بن زهير التستري،
وهو ما رأى أحفظ من أبي زرعة الرازي،
وهو ما رأى أحفظ من أبي بكر بن أبي
شيبة،
وهو ما رأى أحفظ من وكيع،
وهو ما رأى أحفظ من سفيان،
وهو ما رأى أحفظ من مالك،
وهو ما رأى أحفظ من الزهري،
وهو ما رأى أحفظ من ابن المسيب،
وهو ما رأى أحفظ من أبي هريرة) (مصدر
الفائدة هو فهرس الفهارس لعبد الحي الكتاني.) محبكم حميد العقرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جزاك الله خيرا على تعليقك.