رفقا بالرمضاني.
ـــــــــ
الظاهر أن المدعو الرمضاني أصيب بصدمة نفسية حادة بسبب كورونا، فقد لاحظنا عليه نزقا غير معتاد، يحاول بكلامه أن يغطي تجارته الكاسدة التي كان يصدرها للمغاربة منذ سنوات.
فالمسكين لم يعد يقدم ضيوفا من مستواه المتدني، ولا يستطيع حاليا ونتحداه، لأن المغاربة سيمطرونه سيلا عارما من اللعن، فتجارته الصلعاء لا تروج اليوم في سوق المحن والأزمات، وإنما الذي يروج :
- الفقهاء أفتوا بإغلاق المساجد، وحققوا وصية النبي صلى الله عليه وسلم في منع الدخول والخروج من البلاد الموبوءة وألزموا الناس بضرورة المكث في البيوت.وأفتوا بضرورة تعجيل الزكاة وحث الناس على الصدقة والتزام تعليمات السلطة. وهذه عصارة ما تدعوا إليه الدول. وهذا بشهادة غير المسلمين (https://bit.ly/2R4QuwY).
- شركة (GlaxoSmithKline). واختصارا (GSK). من الشركات العالمية التي تعمل عل تطوير اللقاحات، رئيس مجلس إدارتها هو المغربي منصف السلاوي.وهذا موقع الشركة به مقالات الدكتور (https://bit.ly/2Uqwrv6). وتعرف عليه أكثر هنا: (https://bit.ly/2X9Erm1).
- شركة (Medtronic) للأجهزة الطبية تتبرع بالحقوق الفكرية للعالم من اجل الاستفادة، مديرها التنفيذي هو (عمر إشراق).(https://bit.ly/2ynD2O8). وتعرف عليه كثر من موقع الشركة (https://bit.ly/342KUAk).
- (سامح أحمد) عالم وطبيب مصري وأستاذ في جامعة (هارفارد)، ضمن المجوعة التي وضعت خطبة الحظر في الولايات المتحدة الأمريكية، وقد أصيب للأسف بالمرض وهو تحت العلاج. وهذا حسابه الشخصي (https://bit.ly/39zfSRJ).
- هبة مصطفى أستاذة مساعدة في علم الأمراض بجامعة جونز هوبكنز، وباحثة في مجالات المراقبة الجينية للفيروسات والعلاقة بين تطور الفيروس وشدة المرض. كما شاركت في تطوير لوحات تشخيص جزيئية للأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة. وهي االآن في تطوير فحص كورونا بجامعة جونز هوبكنز. وهذا موقع الجامعة (https://bit.ly/34byPsU).
- (محمد لطفي) جزائري ، طور نظام معلوماتي مؤشر يسمح بتحليل البيانات المتعلقة بانتشار ومسار الوباء عبر 48 ولاية جزائرية بطريقة آنية.(https://bit.ly/3aBFiiZ).
- (أنيس السحباني)، تونسي أسس شركة (إينوفا روبوتيكس)، وهو صاحب (الروبوت) الذي يجول في تونس لفرض حظر التجوال، وهو صناعة تونسية بالكامل (https://bit.ly/2JwJ4hE).
- حميد المودن، مهندس مغربي يصنع جهاز تنفس مع نظام تعقيم ذكي (https://bit.ly/2xNltqn).
والقائمة تطول جدا لا يتسع المقام لذكرها، فما أنت صانعُ؟!.
ومـا عـلى العـنبر الفـواح مـن حرج ... إن مات من شمه الزبال والجعل
أو هل على الأسد الكرار من ضرر ... أن ينهق العير مربوطاً أو البـغل.
#قاسم_اكحيلات.
#كورونا_المغرب.
#الخيل_مربوطة_والحمير_تزعرط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جزاك الله خيرا على تعليقك.