ﻣﺰﺍﻟﻖ:
*****
ﺍﻟﺒﺪﺀ ﺑﻔﺮﺽ ﺍﻟﻜﻔﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻗﺒﻞ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﻓﺮﺽ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﻣﻨﻪ : ﻗﻠﺐٌ
ﻟﻸﻭﻟﻮﻳﺎﺕ.
ﺍﻟﺘﻌﺮﺽ ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﺍﻟﺨﻼﻑ ﺍﻟﻌﺎﻟﻲ ﻗﺒﻞ ﺇﺗﻘﺎﻥ ﻣﺬﻫﺐ ﻭﺍﺣﺪ: ﺗﺸﺘﻴﺖ ﻟﻠﻘﺪﺭﺍﺕ .
ﺧﻮﺽ ﺍﻟﻤﺒﺘﺪﺋﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﻭﻣﻨﺎﻫﺠﻬﺎ، ﺑﺪﻻ ﻣﻦ ﺑﺬﻝ ﺍﻟﺠﻬﺪ ﻓﻲ
ﺗﻌﻠﻢ ﺃﺻﻮﻟﻬﺎ ﻭﻓﺮﻭﻋﻬﺎ: ﻣﻦ ﺃﻗﺒﺢ ﺍﻟﻤﺤﺪَﺛﺎﺕ .
ﺣﻔﻆ ﺁﺭﺍﺀ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﻭﺍﻟﻤﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﻴﻨﻬﺎ، ﻭﺍﻟﺘﺒﺎﻫﻲ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﻲ ﻛﻞ
ﻣﺠﻠﺲ، ﺑﺪﻻ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﻔﺮﺍﻍ ﺍﻟﻮﺳﻊ ﻓﻲ ﻗﺮﺍﺀﺗﻬﺎ ﻭﺍﻟﻨﻬﻞ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺿﻬﺎ : ﺗﻌﺎﻟُﻢٌ
ﻳﺠﻠﺐ ﺍﻟﻌﺜﺮﺍﺕ.
ﺍﻟﺒﺪﺀ ﺑﺎﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﻓﻲ ﻛﺘﺐ ﺍﻟﻔﻜﺮ ﻭﺍﻟﻔﻠﺴﻔﺔ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺤﺪ ﺍﻷﺩﻧﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﻓﻲ
ﻛﺘﺐ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺍﻟﺸﺮﻋﻲ : ﻳﻌﻠّﻢ ﺍﻟﺠﺮﺃﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺜﻮﺍﺑﺖ ﺍﻟﺮﺍﺳﺨﺎﺕ.
ﺧﻮﺽ ﻏﻤﺎﺭ ﺍﻟﻤﻨﺎﻇﺮﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻼﺣﺪﺓ ﻭﺃﻫﻞ ﺍﻟﻀﻼﻝ ﻗﺒﻞ ﺇﺗﻘﺎﻥ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪﺓ
ﺍﻟﺼﺤﻴﺤﺔ: ﺗﻌﺮﺽ ﻷﺧﻄﺎﺭ ﺍﻟﺸﺒﻬﺎﺕ.
ﻭﻓﻘﻨﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺇﻳﺎﻙ ﻷﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﺜﺒﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻖ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﻤﺎﺕ
_________
ﻣﻨـﻘﻮﻝ
مرحبا بكم في مدونة طريق الحسنى. أسأل الله تعالى أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم. وأن يجعل هذه المدونة خادمة للإسلام يستفيد منها الجميع. قال تعالى:{لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ ۖ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ ۚ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴿٢٦﴾} [سورة يونس 26]. قال ابن الجوزي-رحمه الله-: ""من أحب ألا ينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم"" (التذكرة ص 55). https://alhousnna.blogspot.com/
الاثنين، 27 يوليو 2015
أخطاء في طلب العلم.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
جزاك الله خيرا على تعليقك.